نشرت الجامعة العام للتعليم الثانوي، اليوم الجمعة 02 ديسمبر 2022، بيانا فسرت فيه أسباب قرار حجب الأعداد وتراتيبه.

فقد أكدت الجامعة تمسكها ومختلف هياكلها النقابية بتنفيذ قرار حجب الأعداد عن الإدارة الذي اتخذته الهيئة الإدارية القطاعية المعقدة بتاريخ 1 سبتمبر 2022 ودعت جميع المدرسات والمدرسين إلى التجند الجماعي لإنجاحه طبق التراتيب التالية:
 إنجاز جميع الفروض وإصلاحها إصلاحا مستوفى داخل الفصل. 2 من التلاميذ بتحارير الفروض المنجزة وبالأعداد المسندة إليهم والمعدلات المتحصلين عليها.
 الحرص على استقبال كل الأولياء الراغبين في الإطلاع على أعداد منظوراتهم ومنظوريهم أو مزيد الاستفسار وطلب التوضيح حول عملية حجب الأعداد
عدم مدّ الإدارة بأعداد كل اختبارات الثلاثية الأولى مهما كانت الآلية المعتمدة.
وبخصوص أسباب هذا القرار، بينت لأنه نظرا لإصرار وزارتي التربية والشباب والرياضة على غلق باب التفاوض وتماديهما في تجاهل مطالب المدرسات والمدرسين وفي التنكر لحقوقهم والالتفاف على مكاسبهم الشرعية والقانونية.
التنفيذ وزارة التربية الفوري لما بقي عالقا من بنود اتفاق 9 فيفري 2019 التقاعد الاستثنائي لأسباب صحية
التقاعد الاستثنائي لأسباب صحية

التكليف بعمل تربوي أو بيداغوجي

الترقية التحفيزية بالبحث
الترقية الاستثنائية الخاصة بأساتذة السلك المشترك دفعة 2015
التزام وزارتي التربية والشباب والرياضة بصرف المتخلدات المالية العالقة واحترام قيمتها وأجلها
الساعات الإضافية العمل الدوري منحة الزيف.

فتح مناظرات الترقيات المهنية بعنوان سنة 2022 واحترام تاريخ مفعول كل الترقيات المالي والإداري

تحيين قيمة منحة مستلزمات العودة المدرسية وعدم إخضاعها إلى أي شكل من أشكال الاقتطاع.

شوية وضعية الأساتذة المبرزين.

وطالبت الجامعة بـ:
الإسراع بفتح تفاوض جدي ومسؤول حول كل الملفات المطروحة بينها ووزارتي التربية والشباب والرياضة سواء ما تعلق منها بتحسين واقع المدرسات والمدرسين المادي أو بتطوير ظروف العمل داخل المؤسسات التربوية والتصدي لاستشراء ظاهرة العنف داخلها. التحسين الفوري لمقدرة المدرسات والمدرسين الشرائية عبر مجمل النقاط التي تضمنتها لوائح القطاع المهنية وعلى رأسها
مضاعفة قيمة المنحة الخصوصية المالية
مضاعفة قيمة ملحة مستلزمات العودة المدرسية وتعميمها على المديرين والنظار

مضاعفة قيمة الترقيات المهنية.

التسوية الشاملة لملف الأساتذة النواب والقطع مع جميع أشكال هشاشة التشغيل.